GETTING MY تأثير التغذية على المزاج TO WORK

Getting My تأثير التغذية على المزاج To Work

Getting My تأثير التغذية على المزاج To Work

Blog Article



يجب أن يحتوي النظام الغذائي المتوازن على الكربوهيدرات والبروتينات والدهون والفيتامينات والمعادن. تساعد المغذيات على بناء وتقوية العظام والعضلات والأسنان. يمكن أن تعزز التغذية المتوازنة مزاجك أيضًا.

من فوائد تناول نظام غذائي متوازن أنه يمكن أن يساعد في منع مختلف الحالات الصحية. على سبيل المثال، يمكن أن يساعد النظام الغذائي المتوازن في الحفاظ على وزن صحي وتقليل مخاطر الإصابة بالسمنة أو أمراض القلب.

وأوضحت: "إذا كان هناك شيء لا يجعلك تشعر بالرضا أو الأداء الجيد بعد تناوله، فمن المحتمل أن تجد خيارات غذائية أفضل"، مضيفة: "انتبه لأعراض صحتك العقلية وجسمك استجابةً للأطعمة المختلفة، واستخدم ذكاء الجسم هذا لإرشادك".

أكدّت العديد من الدراسات العلميّة بأنّ التدخين هو المسؤول الأساسي عن تدهور الحالة النفسيّة للإنسان، وعن إصابتهِ بتقلباتٍ حادة في المزاج، وذلك لأنّ هذهِ المواد تحتوي على عناصر ضارة للجسم والعقل كعنصر النيكوتين الذي يتغلغل في الجسم ويصل إلى الدماغ عن طريق الدّم، ليؤثر سلبًا على صحتهِ العامة، لهذا ينصح الأطباء بضرورة التوقف عن التدخين بأنواعهِ المختلفة إن كان السجائر أو الشيشة، وعن التواجد كذلك في الأماكن العامة التي يكثر فيها التدخين السلبي.

مذكرة اعتقال قديمة بحق ترامب في العراق تُعيد الجدل بعد تهنئة الرئيس العراقي له، ما القصة؟

يعمل السكر الأبيض على رفع معدّل سكر الدم بسرعةٍ كبيرة، وتخفيضه بسرعةٍ أيضًا، وهذا ما يعطي الإنسان شعورًا بعدم الراحة والإرهاق النفسي، لهذا من الضروري أن يُقلل الإنسان من تناول الحلويات التي تحتوي على السكر الأبيض، والاعتماد فقط على الفاكهة الطبيعيّة.

سنكشف النقاب عن جميع هذه الأسئلة ونقدم لك المعلومات الثمينة حول التغذية وصحة الدماغ والتركيز. تابع القراءة لمعرفة المزيد!

يحتوي الدجاج على عنصر التربتوفات الذي يعمل على رفع مستويات السيروتونين في الدّم، كما ويحتوي على نسبة مرتفعة من التيروسين الذي يُحسن من عمل الناقلات العصبيّة وبالتالي العمل على تحسين مزاج الإنسان ووقايتهِ من الإصابة بمختلف الأمراض النفسيّة وبالتحديد الإكتئاب النفسي.

يمكن أن يؤثر النمط الغذائي الصحي على الصحة النفسية والسلامة النفسية الاجتماعية، من خلال آليات مضادات الالتهابات، ومضادات الأكسدة، وتخلق النسيج العصبي، وآليات تعديل الميكروبيوم، وآلية المناعة، وكذلك من خلال التعديلات اللاجينية. إضافةً إلى أن النظام الغذائي يؤثر على تكوين الدماغ وبنيته ووظيفته، ويؤثر أيضاً على الهرمونات الداخلية والببتيدات والناقلات العصبية ومحور الأمعاء الدقيقة والدماغ، والذي يلعب بدوره دوراً رئيساً في تعديل التوتر والالتهابات، وفي الحفاظ على الوظيفة الإدراكية، كما تؤكد اختصاصية التغذية نور حرب.

تحتوي الحبوب الكاملة على الكثير من الألياف الغذائيّة التي تقوم بدورٍ مهم جدًا وهو توازن معدلات السكر في الدم وتحسين المزاج العام، وذلك عن طريق تنظيم النواقل العصبيّة في الدماغ، لهذا من الضروري أن يتناول الإنسان طبق من الحبوب الكاملة يوميًا على اضغط هنا الإفطار أو العشاء.

توجد بعض الطرق التي يمكن من خلالها تنظيم النظام الغذائي لدعم الوظائف العقلية بشكل أفضل.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب الأطعمة الحارة شعورًا بعدم الارتياح وعسر الهضم، وهذا يؤدي إلى الشعور بالضيق.

تحتوي الشوكولا الداكنة على كميات وفيرة من التيوبروماين وهي عبارة عن مادة كيميائيّة تساعد على منح الإنسان شعورًا بالسعادة والفرح، لهذا على الإنسان أن يتناول قطعة صغيرة من الشوكولا الداكنة كل يوم.

تحتوي الفاكهة الطبيعية على كميات وفيرة من الفيتامينات الصحيّة التي تعمل على تنشيط العقل والجسم، والقضاء على كل العوامل التي تسبب القلق والإكتئاب، لهذا من الضروري أن يُواظب الإنسان يوميًا على شرب كوب من عصير الفاكهة الطبيعيّة كعصير البرتقال، التفاح، العنب، الفراولة، والأناناس.

Report this page